نشر الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط عبر حسابه على منصة “أكس” مقالة للكاتبة فيفي أبو ديب، سبق أن نشرت في صحيفة “لوريان لوجور”، وأرفقها بتساؤلات حول مسار العدالة في لبنان. فسأل:” أين أصبحت تحقيقات انفجار مرفأ بيروت بعد خمس سنوات؟ مَن اغتال المصور جو بجاني؟ وماذا يفعل قاضي التحقيق طارق البيطار؟ ة تتّخذ من كتاب جان-بيار بران “غرفة أورويل” مدخلا لطرح قضية اغتيال المصور جو بجاني، وللحديث عن العلاقة بين الحقيقة والقمع، مستندة إلى قول أورويل: “كلما ابتعد مجتمع عن الحقيقة، ازداد كرهه لمن يقولها”.
وترى الكاتبة أن بجاني ربما كان يمتلك معلومات أو صورا حساسة تتعلق بانفجار مرفأ بيروت، ما جعله ضحية حين “التقت مصالح القتلة بالمحققين”، على حد تعبير برّان.
ومن خلال منشوره، يُعيد جنبلاط التذكير بقضية انفجار المرفأ وضرورة تحقيق العدالة فيها، إضافة إلى المطالبة بالكشف عن قتلة المصوّر جو بجّاني، في وقت لا يزال فيه التحقيق في جريمة اغتياله معلّقًا حتى اليوم”.
جنبلاط يذكّر بقضية انفجار المرفأ وجريمة قتل المصوّر جو بجّاني .





