النهار
-بدا مستغرباً أن يعمد ضابط في الخدمة إلى إصدار بيانات عبر وكيله القانوني يردّ فيها على تهم موجهة إليه بدل أن تفعل ذلك المؤسسة التي ينتمي إليها.
-تعجز وزارة التربية عن مراقبة أقساط المدارس إذ أن المبالغ المسددة بالدولار تذهب إلى “صندوق الدعم” الذي ابتكرته المدارس في الأزمة المالية وانهيار الليرة فيما أبقت على الأقساط بالليرة اللبنانية مسجلة رسمياً في موازناتها وهي بقيمة لا تقاس نسبة إلى المبلغ بالدولار.
-مدّد وزير الداخلية العمل بتراخيص الفوميه إلى آخر السنة بعدما تعذّر العمل بمنصة كان تم الإعلان عنها سابقاً لتداخل السياسة بالأمن بالضرورات الصحية والمرضية للحصول على رخصة العازل.
-يشكو الأساتذة المتقاعدون في التعليم الخاص من إمكان عودتهم إلى قبض نحو 30 دولاراً شهرياً نهاية الشهر المقبل، في حال لم تقر سلفة الـ 200 مليار ليرة إلى صندوق التعويضات علماً أن اقتراح القانون لم يرسل بعد من الحكومة إلى مجلس النواب لدراسته وإقراره.
-لوحظت عودة التهافت على استئجار منازل في مناطق جبلية، من عدد لا بأس به من أبناء الجنوب، خوفاً من أي تطورات ميدانية خصوصاً بعد الكلام الأخير للموفد الاميركي توم برّاك الذي أوحى وكأنه يعطي إسرائيل ضوءاً أخضر لحرب جديدة.
نداء الوطن
-أبدت أوساط رسميّة امتعاضها من ورود اسم موظف كبير في الدولة في تقرير يتعلّق بجرائم تبييض الأموال وتلقي حوالات بملايين الدولارات من أحد المقاولين المدرج على لوائح العقوبات الأميركيّة.
-كشف متابعون أنّ بعض المقاولين المكلّفين برفع الأنقاض في الجنوب لا يلتزمون بدفاتر الشروط التي تفرض نقل الناتج ومعالجته، بل يلجأون إلى رميه في المشاعات البلدية، بما يضاعف هوامش أرباحهم لتتجاوز 3 دولارات عن المتر المكعب الواحد.
-لوحظ أن الرعايا السوريين في نيويورك غالبًا ما نادوا الرئيس السوري ووزير خارجيته باسميهما الحركيين: أبو محمد وأبو عائشة، ما أثار استغراب البعثات الدبلوماسية التي لا تعرف هذه العادة الشرقية.
اللواء
-حسب مصادر ليست بعيدة عن أجواء الإدارة الأميركية أن ما صدر عن الموفد براك لا ينسجم تماماً مع رؤية الفريق الذي يعمل على الأرض في لبنان.
-يدور نقاش جدّي بين فريق وزاري من أجل إيجاد حلول مرضية لكافة العاملين في القطاع العام..
-موظف بارز يتخوف من عرقلة تسميته لمركز مرموق في تعيينات المجلس الأعلى للجمارك، على خلفية الصراعات المحلية والشخصية..
الجمهورية
-لوحظ وجود ما يُشبه القطيعة بين مسؤول سياسي كبير وبين شخصية تمثل مؤسسة دولية كبيرة، لعدم ارتياح المسؤول لمواقف الشخصية الديبلوماسية.
-يقول نائب متقلّب إنّه وزميل له رصدا مبالغ مالية كبيرة لخوض الانتخابات جنباً إلى جنب، على رغم من قلة حظوظهما.
-بعث رئيس دولة عربية رسائل غير مباشرة باستعداده لفتح أبواب المشاركة في عملية إنمائية واقتصادية كبرى في بلاده أمام اللبنانيِّين، ضمن إطار تفاهمات أوسع.




