الذكرى الأولى لاستشهاد نصر الله… هذه أبرز المواقف

-النائب طوني فرنجية: سيبقى السيد حسن رمزاً لكل أحرار الأرض. هو الذي دافع عن قناعاته بكل ما عنده حتى الشهادة. كان وسيبقى بطل الانتصارات، وعلى رأسها تحرير عام 2000. عزاؤنا لأهلنا الطيبين والمحبين لا سيما أهل الجنوب الذين يعانون ما يعانون من ضرب وقتل ودمار. كفانا حقدا وانقساما، كفانا صراعات وسجالات عقيمة، فلنفتح صفحة جديدة قوامها المصلحة الوطنية المبنية على وحدتنا واستقرار وطننا. ولنضغط من أجل وقف الخروقات الإسرائيلية وتطبيق القرارات الدولية وبسط سيادة الدولة على كامل الأراضي خاصة أراضينا المحتلة من قبل العدو”.

المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان: السيد نصرالله وريث الحقّ ولغة الميادين.

-النائب أسامة سعد: لحماية السلم الأهلي والحفاظ على الاستقرار، وخصوصًا في الشارع الصيداوي، ورفض الغوص في السجالات التي تؤجج المشاعر، ولتكن الأولوية دائمًا للوحدة الوطنية والخطاب البناء الذي يعزز المصلحة العامة، بعيدًا عن النزاعات الشخصية والسياسية.

– النائب رائد برو: نحن أحرص الناس على القانون، ولكن يبدو ان لدى بعض المسؤولين في الحكومة هواية الصعود على الشجرة وعدم قدرة النزول عنها، فهل مصلحة لبنان تأتي من خلال المناكفات هنا وهناك، أم هي في تأمين أبسط احتياجات المواطن اللبناني والعمل على استراتيجية دفاع وطني تواجه التهديدات الصهيونية التي لم يعد لها حدود؟”.

-النائب حسن عز الدين: كفى تزلفًا وتسولًا للخارج!

-النائب جميل السيد: اليوم هُوَ يومُهُ، كأنها لم تمُرّ سنة، وصدَى صوتِهِ لا يزال يتردّد في الآذان.

Search
Latest News
Loading

Signing-in 3 seconds...

Signing-up 3 seconds...