ما زال “حزب الله” مصرًّا على قراره بتنفيذ تحركه اليوم وإضاءة صخرة الروشة بصورة الأمينين العامين السابقين السيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين، متحدياً بذلك قرار الحكومة بمنع استعمال الأماكن الاثرية والسياحية من دون ترخيص مسبق.
وأمام هذا الإصرار على التحدّي، تتجه الأنظار الى دور الجيش والقوى الأمنية الحاسم بتطبيق القوانين، ومنع “البلطجة” والاستقواء على الدولة وقراراتها.







